وأفادت وكالة مهر للأنباء أن تزايد انتشار السرطان والآثار الجانبية لعقاقير العلاج الكيميائي قد دفع الباحثين إلى اتخاذ خطوات للحد من مضاعفات هذه الأدوية من خلال إيجاد حلول أكثر فعالية ، ولهذا السبب، فإن استخدام أنظمة الأدوية الهادفة أخذت تحظى بأهمية خاصة في تقديم الأدوية الأكثر فعالية وأقل مضاعفات بالنسبة الى المرضى. وقد لعبت تكنولوجيا النانوالحيوية دورا رئيسيا في تصميم هذه النُظُم بقياس صغير وأداء عالٍ.
وقد قام الباحثون في هذا المشروع من تخليق نظام النانو الطبي الهادف على أساس الحديد النانوي المعدل مع الدندريمارات. ويتم استخدام هذا النانو لتحميل العقاقير المضادة للسرطان "الميثوتريكسيت" التي تستخدم لعلاج سرطان الثدي./انتهى/
تعليقك